الكس للحبيب و الطيز للغريب




 الكس للحبيب و الطيز للغريب
انا امرأة اسمي غزلان 36 سنة جميلة اتميز بقوامي مغري لكل رجل شاهدني… زوجي اسمه كمال جميل عمره 38 سنة… نشتغل معا في نفس الشركة… سأحكي لكم قصتي مند البداية قبل زواجي بكمال كنت انا وكمال كما لو اننا متزوجين ،كنا نمارس الجنس السطحي…
ومع مرور الايام بدأ كمال يطلب مني ان نمارس الجنس كاملا.. ولكني كنت ارفض.. واطلب منه ان يصبر حتى نتزوج. ولكن بعد الحاحه المتكرر …وبعد شهور. . اقنعي انه لن يمس عذريتي وانه سيكتفي من ممارسة الجنس من المؤخرة اي من طيزي ..


رفضت ومع والوقت رضخت لمطلبه رغم اني كنت اخاف ان يؤلمني لاني لم تكن لي تجربة في ذاك… قلت له اني سالبي مطلبه بعد الخطبة … وبعد دلك اليوم بدأ يرتب ويستعجل لخطبتي…. وفعلا خطبني من اهلي ومع دلك كنت كنت اماطله طالما استطعت ذلك.. وذات يوم قال لي وهو غاضب بان التزم بالاتفاق… فواقت وانا خائفة .. وعند خروجنا من العمل ذهبنا للمنزل الذي اشتراه بالتقسيط… دخلنا البيت وانا خائفة وعقلي مشرد التفكير.. ولاحظ باني متوثرة وبدأ يخفف علي .. بدأ يقبلني وتحسس بزازي حتي بدأت أتجاوب معه في القبل ..بدأ يخلع عني ملابسي وهو يقبل كل قطعة من جسمي .خلع ملابسه وبدانا من جديد في القبل والتحسيس…… وفي لحظة بدا يركز على طيزي …بوس….وعض..وو..وما هي الا لحظات…وبدو مقدمات ..وجهني على بطني..وبدا يبوس طيزي..توجهت يده الى كسي من ورا وبدأ يتحسس وانا في منتهى اللدة.. حتى بدأ كسي يسيل منه ماء غزير ..بدأت يده تطلع الى خرم طيزي ..وبدأ يبلل ه بماء كسي.. احسست اول مرة بشئ غريب يدغدغني ولدة غريبة ..ترك طيزي وبدأ يقبلني قفايا وادني ..وهو يعدل جسمه فوقي حتى احسست بزبه بين فلقة طيزي..تم همس في ادني ..قال لا تخافي وهو يعض ادني .. مسك زبه وعدله فوق خرمي احسست بسخونته وكبر حجمه …قلت في نفسي لا مفر من هدا الزب …يجب علي ان احسن استقباله بدأت ارفع مؤخرتي للفوق ….وأحاول فتح خرمي…لقد كان ضخما لم استطع مساعدته في الدخول..رفعت مؤخرتي اكتر …وتركت لكمال … وكلما باسني في عنقي ارفع طيزي للفوق… وكمال يضغط بزبه اكثر فاكثر ..حتى احسست بخرمي يكاد يتمزق ..فجاتا تملص رأس زب كمال داخل طيزي …صرخت..أي أي أح أح … توقف كمال عن الدفع وهمس في أدني اصبري حبيبتي سيزول الألم….كتمت انفاسي في الوسادت ..وانا أحاول جاهدة استقبال هذا الزب …دفع كمال زبه وانا احس به يخترق طيزي حتى دخل نصفه … آه آه آه فصرخت ..كمال ارجوك صعب صعب .. همس همس في ادني وقال إصبري إصبري… فدفعه كله حتى احسست بأمعائي تكاد تنفجر.. صرخت ..كمال حرام عليك لقد مزقتني..بدأ يخرجه رويدا رويدا وانا اكتم انفاسي…..دفعه مرتا تانية وانا ارفع مؤخرتي لفوق تفاديا للألم… بدأ كمال يدخله ويخرجه بحنية وانا اتأقلم مع الوضع..رغم الألم … فجأة احسست بمنيه يتدفق داخل طيزي … وكمال يرتعش من اللذة ويهمس في ادني ..ويقول خلاص خلاص….باسني تم تمدد فوقي لمدة …بدأ يخرج زبه حتى اخرجه …بدأ خرمي يخرج الريح …..ترررر ترررر …. قمت بسرعة اخدت ملابسي وتوجهت الى الحمام …اغتسلت ..لبست ثيابي..وعدت لمكاني … قال كمال هل استمتعت؟! قلت .استمتعت انت لوحدك…كيف استمتع وقد مزقت طيزي ..

 يوم كنا كلما خرجنا من العمل نتوجه للمنزل ..ينيكني كمال من الطيز حتى الفته واصبحت مدمنة على النيك من الطيز.. جاء فصل الصيف اقمنا العرس…وسافرنا لقضاء شهر العسل…فض كمال بكارتي ..ً.. وبدأنا نمارس الجنس كل يوم وليلة…ولكن كمال لم يمسسني من طيزي قط! عدنا من السفر … رجعنا للعمل كالعادة.. بدات ألاحط كمال بانه غير مبال بطيزي رغم اني كنت اغريه بطيزي لعله يطلب مني ممارسة المؤخرة … مر تلات اشهر على هدا الحال …وانا احن الى زبه في طيزي… لا أقدر ان اطلب منه ذلك.. كنت اكتفي باغرائه فقط….
ومع مرور الأيام لم اصبر… طلبت منه ان يمارس علي من الطيز … رفض وقال ان ننسى ذلك وان نستمتع من الكس… وان نتوقف عن التفكير بهدا الموضوع … لم ابين له عن غضبي ..وتظاهرت باني متفقة معه…. رغما عني… مرت ايام وانا انتظر بان يتراجع كمال عن قراره وانا لم اكف يوما عن اغرائه بطيزي ….لكن دون جدوى …ومع مرور الأيام استسلمت ….. في احد الأيام ونحن نركب الأوتوبيس متجهين للعمل صباحا.. كان مكتظا بالركاب .. كان كمال وانا وراءه وهو يفسح لنا الطريق… احسست بشخص ملتصق بي من ورائي…مباشرة مع مؤخرتي… التفت بحذر شاهدت رجلا يقارب الخمسين من العمر….لم اعره اي انتباه.. ومع الزحمة التصق بي اكتر..احسست بزبه بين فلقتي… بدأت مؤخرتي تحن للزب من جديد … بدات اساعده بالالتصاق… مر يدفع هو مرة ادفع انا.. واحك طيزي عليه … فجأة توقف واحسست به يمر بجنبي ولمس يدي ووضع في كفي شئ لم اعرفه دون ان يشاهد احد ومر متجها لباب الاتوبيس… توقف الاتوبيس… تم نزل الرجل.. تحسست الڜئ الدي اعطاني …هو على شكل ورقة …. بدأت أحلله في مخيلتي …هل اعطاني ورقة نقدية ام ماذا…وانا على هادا الحال حتى سمعت كمال يقول إقتربي من الباب لقد وصلنا… لم افتح يدي حتى دخلت الحمام في الشغل لقيت في الورقة رقم هاتف .ً…
دخلت المكتب اعدت النظر في الورقة وانا ..اقول في نفسي مادا يريد هذا الرجل. رميت الورقة في سلة المهملات…وبدأت الشغل.. وعند انتهاء الشغل خرجت من الشغل خرجت من المكتب وبقيت واقفة امام باب الشركة انتظر كمال عاد تفكيري في تلك الورقة وقلت في نفسي لابد ان اعرف مادا يريد دلك الرجل ودون تفكير رجعت بسرعة المكتب وبدأت افتش على الورقة في سلة المهملات اخدتها ورجعت لاجد كمال ينتظرني . وفي المنزل اخذت الورقة وخبأتها. مرت الايام وانا كلما ركبت الأتوبيس كنت التفت يمينا وشمالا بحثا على ذاك الرجل…


في عطلة آخر الأسبوع. بينما خرج زوجي لزيارة صديقه…كنت انا على استعداد للذهاب لسوبر ماركت الذي كان يتواجد قرب المنزل…خطر ببالي تلك الورقة ….ركبت الرقم علي جوالي بعدما اخفيت رقمي.. الو..الو..اجبت من انت اجاب… اهلا بك اظن انك تلك المراءة التي اعطيت لها رقمي في الأوتوبيس….قلت اي واحدة فيهم؟؟؟!


…أجاب انا لم اعطي رقمي الا لواحدة فقط… ضحكت وقلت لما انا بالذات قال ..لاني احسست بك تبحتين نفس الشئ الذي ابحث عليه انا … قلت وعلى ماذا ابحث انا … قال تبحثين على ڜئ لا تجدينه في زوجك .قفلت الخط في وجهه وخرجت للتسوق. وفي الطريق للسوق هاتفت مرة تانية دلك الرجلوهده المرة لم اخفي رقمي…الو..الو…قلت له ماسمك..اجاب خالد ..متجوز؟ قال كنت.. كيف.. قال.. ماتت زوجتي مند اربع سنين وتركت ثلات اولاد كلهم يعيشون في الخارج وانا الآن اعيش لوحدي..قلت له عمرك؟؟؟؟!


 

المستشار

نياكه الافكار اهم و افجر من نيك الجسد ممكن تنيك واحدة بس ولا عقلها و هيجانها معاك بس ممكن تبقي مش معاها و نايك افكارها وكل حته فيها عيزاك زوبرجي مصري عنيف ( مزيكا قراءه جنس و أشياء اخري الصداقات فقط تدوم ) اعترافات وفضفضه استشاره جنسيه

إرسال تعليق

أحدث أقدم

إعلان أول الموضوع

إعلان أخر الموضوع