الجزء الأول
بعد ما أنا اتجوزت البنت اللى حبيتها بجد وخليتنى ابقى مش قادر أكون على علاقات مع حد غيرها وقطعت كل علاقتى سواء مع شراميط عليتنا أو غيرهم من الشراميط التانيه واللى بدأت كل شرموطه منهم تدور على مصلحة كسها وطيزها مع زوبر تانى أو ازبار تانيه.
ودى قصه لوحده من شراميط حريم عليتنا وهى كوكى مرات ابن عمى **** يرحمه كوكى 33 سنه وكوكى كانت من محافظه تانى وكان جسمها مش تخين ومش رفيع ولكن عندها بزاز كبيره جدا وطياز كبيره وكانت قمحويه وكانت عندهم ولد عمره 10 سنين .
بعد ما أنا اتجوزت بدأت بعض المشاكل بين عمى وبين كوكى خصوصا أنى أنا كنت حلقة الوصل بينهم وهى قاعدة فى شقه بعيده عنهم وأنها لازم ترجع تقعد معاهم لانها مينفعش تقعد فى شقه لوحدها عشان كلام الناس وكده وأنها ارمله من غير راجل وإن الناس مش هتسيبها فى حالها وأنها فى عهدتهم ولازم يحافظوا عليها وعلى ابنها وعلى سمعتها وكل الكلام الحلو ده الحقيقه أن مرات عمى هى اللى كانت بتلعب فى دماغ عمى فى الموضوع ده شغل حموات يعنى .
المهم بعد ضغط كبير من عمى واعمامى وكمان أبوها انها لازم ترجع تقعد مع عمى وانها مينفعش تقعد لوحديها عشان العادات والتقاليد وعشان كلام الناس عنها وعشان سمعتها واخيرا وافقت ورجعت تانى تقعد مع عمى ومرات عمى فى بيتهم .
وبعد وقت مش كبير بدأت المشاكل بين كوكى ومرات عمى عشان شغل البيت وأن كوكى مش بتساعدها وأن هى بس اللى بتعمل شغل البيت وأن كوكى سيباها ودايما قاعده مش بتعمل حاجه وبدأت شغل الحموات الارشنات بين كوكى ومرات عمى وكان كل يوم خناقه وصوت عالى وزعيق وعياط.
بعد فتره زادت قوى المشاكل وكان كل أسبوع تقريبا أهل كوكى يجوا من محافظتهم عندنا عشان مشاكل بنتهم مع حماتها وأخيرا اتفقوا أن كوكى هترجع بيت أهلها فى محافظتها وأنها كل شهر هتيجى أسبوع تزورنا عشان نشوف ابن ابن عمى وفعلا سافرت كوكى ورجعت بلدها عشان تبدأ صفحه جديده فى حياتها فى بيت أهلها من جديد .
كوكى كانت من محافظه من محافظات الدلتا وبيت أهلها مكون من خمس ادوار الدور الارضى وده كان عباره عن محلات الدور التانى وده كان شقة أبوها وامها وهما ناس كبار معديين السبعين ( ومتنتظروش أى حاجه تانى ليهم فى القصه )
الدور التالت أخت كوكى ساندرا وجوزها عماد ، ساندرا دى حاجه كده أصغر من كوكى باربع سنين متجوزه من سنتين قصيره وجسمها حاجه زى دينا الرقاصه بالظبط بس على ابيض وشها كده البيبى فيس
الدور الرابع أخو كوكى كريم ومراته مادونا متجوزين من سنه تقريبا ، مادونا دى نفس سن اخت كوكى طولها كويس يعنى تقريبا كده 170 سم عندها فخاد مرسومه وطياز مش كبيره بس مدوره وبارزه وطريه زى الجيلي البزاز بقى حاجه كده متوسطة تمسكهم بكفة إيدك وحاجه كده طريه فشخ كلها على بعضها كده فرسه وعايزة خيال .
رجعت كوكى بلدها وقعدت مع ابنها فى شقة أبوها وامها وكان البيت كله بيقعد معاها ويسلوها ويخرجوها وكانت اختها ساندرا ومرات اخوها مادونا دايما يقعدوا معاها ويخرجوا معاها وكل يوم معزومه على الغداء او العشاء عند حد من اخواتها كانوا بيحاولوا ينسوها مشاكلها القديمه مع حماتها ويعوضوها شويه عن وفاة جوزها رغم أن فات سنين على الموضوع ده لكن مش عايزينها تبقى لوحدها عشان مترجعش تفتكر الكلام ده تانى وعدت الأيام وكانت كوكى مبسوطة قوى بعشيتها فى بيت أهلها وكانت تيجى تقعد عند حماها وحماتها اسبوع كل شهر وترجع تانى لبيت أهلها فى بلدها .
وفى يوم كانت قاعده فى شقتها وسمعت باب شقة أختها بيتقفل فتوقعت أن ساندرا نازله تقعد معاها كالعاده وراحت فتحت الباب بس ساندرا مكنتش على السلم استغربت وقالت يمكن تهيئات وعدت الأيام وتتكرر الموقف ده مره تانى فاستغربت بس المره دى وبعد ساعه الباب خبط تانى وبعد شويه لقيت مادونا مرات اخوها بتخبط وجايه تقعد معاها ولما سألتها على ساندرا ردت مادونا وقالت معرفش أنا قولت يمكن معاكى زاد الشك فى قلب كوكى أكتر واكتر وقررت أنها تتابع الدنيا من بعيد وخصوصا لما شكت أن مرات اخوها مادونا وجوز أختها عماد ممكن يكونوا على علاقه مع بعض وبدأت تراقب السلم ومين طالع ومين نازل واستغلت أن كان ليها اوضه على السطح كانت دايما تطلع فوق وتشوف الدنيا شكلها ايه .
ومستنتش كتير وكانت المفاجأة. ................
يا ترى كوكى هتشوف ايه ........
وهتتفاجئ بايه. ...........
وايه اللى مخبياه الأيام عن عيله كوكى. ..........
هو ده اللى هنعرفه فى الجزء اللى جاي. .........
عارف أنه جزء صغير جدا جدا جدا
مافيهوش أى سكس ...
بس اعتبروه جزء التعارف على أبطال القصه الجديده زى ما اتعودنا فى قصص السلسلة كلها أن أول جزء للتعارف.......
_________________________________ __
الجزء الثانى
ومستنتش كتير وكانت المفاجأة. ................
وفى يوم كانت كوكى قاعده فى موقعها عشان تراقب الاوضاع وتشوف الدنيا وتكشف الخيانه ولكن وهى قاعده لقيت اختها طالعه عند شقة اخوها وهنا فقدت الأمل فى أنها تكشف حاجه لأن كده اختها عند اخوها وصعب أن يحصل اى حاجه بين مادونا و عماد اليوم ده وقررت تنزل تقعد مع أخواتها شويه وتسلم عليهم واهو تسلى وقتها معاهم شويه وفعلا نزلت خبطت على باب شقة اخوها بس اخوها اتأخر فى الفتح وبعد ما خبطت شويه لقيت اخوها بشورت وفلنه حملات وشكله زى اللى قايم من النوم أو تعبان كده
كوكى : ايه يا كيمو يا بنى ساعه على الباب
كريم : معلش يا كوكى كنت نايم ومادونا مش هنا
كوكى : نايم ؟؟!!!! ليه هو انت لوحدك ؟؟؟
كريم : أيوه يا بنتى ما بقولك مادونا مش هنا فقالت أنام لغاية ما تيجى
كوكى : ليه هو ساندرا مش هنا
كريم اتلغبط كده واتوتر شويه : اااااااا لا مش هنا ااااااا هتيجى هنا ليه تلاقيها فى شقتها مثلا أو راحت مشوار أو حاجه ممكن خرجت مع عماد لا ايه اللى هيجيبها دلوقت
كوكى : اممممممم طيب خلاص كنت مفكراها هنا كمل نوم أنت وأنا هنزل اقعد بقى اتفرج على أى حاجه
كريم : طيب ماشى ماشى
كوكى : طيب باى
كريم : باى
قفل كريم الباب وفضلت كوكى واقفه قدام الباب مذهوله ومستغربه هو فى ايه أكيد مش تهيئات هى فعلا شافت ساندرا طالعه ودخلت عند كريم بس ليه كريم أنكر ده وليه كريم لابس كده وأخته معاه بس بردوا الأغرب هو ليه كريم قالها أن ساندرا مش هنا هو ممكن يكون فى حاجه بينهم ممكن يكونووووو لا لا لا دول أخوات مستحيل ازاى يكون فى كده فى ايه هو فى حاجه مش مفهومه لازم أكيد فى حاجه معينه بينهم عشان كده مش عاينزها تعرف بس ايه الحاجه ودى اللى مستحيل يكونوا بيعملوا حاجه كده مع بعض بس ابعد يا شيطان ابعد يا شيطان اكيد اخواتى مش هيعملوا كده .
طلعت تانى كوكى مكانها اللى بتقعد فيها واستنت لغاية ما بعد ساعه ونص تقريبا ولقيت اختها نازله من عند اخوها وفضلت كوكى طول الأسبوع دماغها تودى وتجيب فى أية اللى بين اخوها وأختها وطبعا ايه اللى بين جوز أختها ومرات أخوها .
وفى يوم كانت قاعده ولقيت ساندرا مرات اخوها نازله عند شقة اختها واستنت شويه وفضلت قاعده ونزلت خبطت وهى بتخبط لقيت اختها هى اللى بتفتح سلمت عليها
كوكى : ايه يا بت يا ساندو مش باينه يا واطيه
ساندرا : صدقينى الشغل شويه وأم عماد كانت تعبانه فكنا بنروحلها كتير
كوكى : تعيشى وتجاملى يا حبيبتي
ساندرا : تربيتك يا قلبى
كوكى : ما التربيه واضحة هنقف ع الباب مش هنخش
ساندرا سنه ارتباك : اااااااا لا مش هينفع
كوكى : هو ايه اللى مش هينفع
ساندرا : قصدى أن يعنى الدنيا مكركبه وبتاع تعالى ننزل نقعد عند ماما تحت
كوكى : أنا زهقت من تحت تعالى نوضب جوه
وكانت بتحاول تبص جوه تشوف مادونا فين لانها شافتها وهى نازله وداخله عند ساندرا فازاى ساندرا بتقول أن الدنيا مكركبه هى مكركبه عليها وعلى مادونا لا هو فى ايه
قطع تفكيرها صوت ساندرا : انتى يا بنتى يابت روحتى فين
كوكى : أنا معاكى
ساندرا : طب يالا ننزل تحت
كوكى : طب ما أساعدك فى التوضيب
ساندرا : مش هينفع عشان عماد نايم جوه وهيصحى لو عملنا حاجه وهو تعبان مع مامته كتر خيره
كوكى : امممممم طيب خلاص
ساندرا : رايحه فين
كوكى : طالعه اقعد فوق
ساندرا : طب استنى هاجى اقعد معاكى
كوكى : لا خليكى مع جوزك أنا فوق بحب اقعد لوحدى
ساندرا : شويه وهطلعلك
كوكى : ابقى هاتى عصير وانتى طالعه
قالتها عشان تخلى أختها متحس أنها شاكه فى حاجه وطلعت تقعد فوق وهى بتفكر هو فى ايه ازاى ده هى شافت مادونا نازله من عند ساندرا طب هو ساندرا ومادونا بيتساحقوا مع بعض ولا ايه ولا ساندرا عندها علم بالعلاقه اللى بين مادونا وعماد وساكته طب بتشاركهم طب هما ماسكين عليها حاجه عشان كده بيعملوا كده قدامها ولا كل اللى فى دماغها ده تخيلات بس تخيلات ايه دى شافت مادونا نازله وساندرا أنكرت وجودها من الأساس ومرضيتش تخليها تخش أصلا هو من أمتى أساسا ساندرا بتمنع حد يخش شقتها حتى وهى متكركبه وبعدين متكركبة ايه دى مادونا جوه هى متأكده هى شافتها بعنيها طب هو فى علاقة بين اللى حصل من ساندرا دلوقت وبين اللى حصل من كريم من كام يوم طب ممكن تكون فى علاقه بين ساندرا وكريم عشان كده عماد ومادونا كاسرين عين أخواتها وبيعملوا اللى هما عايزينوا مع بعض طب هل كريم اصلا يعرف حاجه كده ولا ايه مش فاهمه حاجه بعد شويه قطع تفكيرها صوت ساندرا
ساندرا : كوكى كوكى انتى يا بنتى
كوكى : ايه يا ساندرا
ساندرا : ايه يا بنتى سرحانه فى ايه
كوكى : لا ولا حاجه
ساندرا : ولا حاجه ازاى دا انتى كنتى فى عالم تانى
كوكى : ابدا كنت سرحانه فى حظى
ساندرا : يا بنتى متعوليش هم كلنا حواليكى واحنا معاكى
كوكى : ما أنا عارفه ، مقولتليش كان مالها أم عماد
ساندرا : كانت تعبانه اليومين اللى فاتوا وكان عماد على طول معاها ما انتى عارفه أصله وحيد معندوش أخوات وانا كنت بروح اقعد معاه يعنى واهو اساعدها
كوكى : اممم اه **** يساعدك على فعل الخير
ساندرا : **** يخليكى يا حبيبتى اشربي عصير
وقعدوا يشربوا العصير ويتكلموا فى حاجات كتير مختلفه وعن حياة ساندرا مع عماد مبسوطين مع بعض ولا لا وكانت كوكى مستغربه من أن ساندرا بتشكر قوى فى عماد رغم أنه بيخونها قدام عنيها وده عمق فكرة أنه كاسر عنيها بحاجه وفى وسط الكلام طلع عماد قعد معاهم وقال أنه كان نايم وصحى ملقاش ساندرا نزل سأل عند حماته وهى قالتله أنهم هنا بدأ الشك يزيد وخصوصا أن أمها متعرفش هى فين وبعد شويه طلعت مادونا وعملت أنها زعلانه أنهم طلعوا من غيرها وقعدوا يحكوا ويهزروا بس تخيلات كوكى مرحتش عن دماغها خالص وفضلت تفكر يا ترى ايه اللى بينهم وبين بعض انتهت السهره ونزل كل واحد شقته وفضلت كوكى تفكر لغاية ما غلبها النوم .
استمرت كوكى فى مراقبة أهل البيت ومحاولة فك اللغز والسر اللى مخبينوا ومحدش عارفه وخصوصا أن الموضوع بيزداد غرابه لأن تكرار الزيارات بينهم كتير بشكل متبادل وبشكل غريب ومريب يعنى مثلا أوقات أختها تطلع لاخوها وهى عارفه أن مرات اخوها موجوده ولما تنزل كوكى تستكشف تطلع
مرات اخوها من على الباب تنكر وجود كريم وساندرا أو يحصل العكس أن اخوها ينزل لاختها وهى عارفه أن جوز أختها موجود ولما تنزل يطلع عماد ينكر وجود كريم وساندرا وطبعا لو بدلنا المواقف أن جوز أختها يطلع لمرات أخوها وهى عارفه أن اخوها موجود ولما تنزل يطلع كريم ينكر وجودهم أو أن مرات اخوها تنزل لجوز أختها فى وجود أختها وأختها تنكر وجودهم أصلا طبعا غير الزيارات الطبيعية بين اخوها وأختها فى عدم وجود جوز أختها أو مرات اخوها أو العكس الزيارات بين جوز أختها ومرات أخوها فى عدم وجود أختها واخوها مش بس كده ده فى مره وده اللى كان هيجنن كوكى شافت عماد طالع عند مادونا وفى نفس الوقت كريم نازل لساندرا وده اللى خلى كوكى كانت هتتعفرت وعقلها بقى مشلول مش قادر يفكر هو فى ايه هو ازاى كده معقول يكونوا بيبدلوا مع بعض ازاى كده وليه كده وايه اللى وصلهم لكده .
فضلت كوكى أسبوع كامل تهرى فى نفسها وتخيلات بتجري ورا بعض جوه دماغه وهى شيفاهم طالعين نازلين على بعض وهى مش عارفه ليه كده وليه ده وبيعملوا ايه جوه وبعدين نزلت الأجازة الاسبوع عند حماها عشان ابنها يزور جده وجدته وأهل المرحوم أبوه وبعد ما رجعت كانت سهرانة فى وقت متأخر فى اوضتها وبرج مراقبتها ومتوقعة أنه خلاص الوقت اتأخر ومافيش أى حاجه غريبه هتحصل وكانت معاها عصيرها ولبها وكتاب بتقراه بس فجأة سمعت صوت الباب بيتقفل بصت بسرعه ولقيت اختها وجوزها طالعين عند أخوها وتوقعت أنها سهره عائليه بين بعض مش هيبقى فيها حاجه وقررت تكمل قرايه آخر جزء فى الكتاب وهو جزء صغير وتنزل تقعد معاهم وفعلا خلصت ونزلت خبطت على شقة اخوها المكان اللى متجمع فيها العيله كلها وفتحتلها مرات اخوها وكانت لابسه حاجه غريبه قميص نوم قصير خالص يدوب مغطى لغاية نص فخادها وصدرها وباين أن مافيش حاجه تحتها
كوكى : ايه سهرانين
مادونا : كنا لسه هنام أنا واخوكى
كوكى : نععععععم تناموا !!!؟؟؟؟ ليه هو مش ساندرا وعماد هنا
مادونا : اااااااااا لا مش هنا هيجوا يعملوا ايه
كوكى بعصبية وصوت عالى : يعملو ايه
وراحت زيحاها بعيد : أنا هخش أشوف بتعملوا ايه يا ولاد الكللابب
وكانت المفاجأة ......
وكانت صدمه ......
لقيت اختها عريانة ملط وقاعده على حجر أخوها وزب اخوها جوه كسها وجوزها حاطت زبه فى بقها وهما التلاتة عريانين اتصدمت كوكى وبدأت تزعق وتشتم راح عماد جوز أختها جرى بسرعة وكتم بقها وكتفها بسرعه وقعد بيها على أقرب كرسى و ...........................
تفتكروا ايه اللى هيحصل مع كوكى باقى السهره
___________________________________ _
بعد ما أنا اتجوزت البنت اللى حبيتها بجد وخليتنى ابقى مش قادر أكون على علاقات مع حد غيرها وقطعت كل علاقتى سواء مع شراميط عليتنا أو غيرهم من الشراميط التانيه واللى بدأت كل شرموطه منهم تدور على مصلحة كسها وطيزها مع زوبر تانى أو ازبار تانيه.
ودى قصه لوحده من شراميط حريم عليتنا وهى كوكى مرات ابن عمى **** يرحمه كوكى 33 سنه وكوكى كانت من محافظه تانى وكان جسمها مش تخين ومش رفيع ولكن عندها بزاز كبيره جدا وطياز كبيره وكانت قمحويه وكانت عندهم ولد عمره 10 سنين .
بعد ما أنا اتجوزت بدأت بعض المشاكل بين عمى وبين كوكى خصوصا أنى أنا كنت حلقة الوصل بينهم وهى قاعدة فى شقه بعيده عنهم وأنها لازم ترجع تقعد معاهم لانها مينفعش تقعد فى شقه لوحدها عشان كلام الناس وكده وأنها ارمله من غير راجل وإن الناس مش هتسيبها فى حالها وأنها فى عهدتهم ولازم يحافظوا عليها وعلى ابنها وعلى سمعتها وكل الكلام الحلو ده الحقيقه أن مرات عمى هى اللى كانت بتلعب فى دماغ عمى فى الموضوع ده شغل حموات يعنى .
المهم بعد ضغط كبير من عمى واعمامى وكمان أبوها انها لازم ترجع تقعد مع عمى وانها مينفعش تقعد لوحديها عشان العادات والتقاليد وعشان كلام الناس عنها وعشان سمعتها واخيرا وافقت ورجعت تانى تقعد مع عمى ومرات عمى فى بيتهم .
وبعد وقت مش كبير بدأت المشاكل بين كوكى ومرات عمى عشان شغل البيت وأن كوكى مش بتساعدها وأن هى بس اللى بتعمل شغل البيت وأن كوكى سيباها ودايما قاعده مش بتعمل حاجه وبدأت شغل الحموات الارشنات بين كوكى ومرات عمى وكان كل يوم خناقه وصوت عالى وزعيق وعياط.
بعد فتره زادت قوى المشاكل وكان كل أسبوع تقريبا أهل كوكى يجوا من محافظتهم عندنا عشان مشاكل بنتهم مع حماتها وأخيرا اتفقوا أن كوكى هترجع بيت أهلها فى محافظتها وأنها كل شهر هتيجى أسبوع تزورنا عشان نشوف ابن ابن عمى وفعلا سافرت كوكى ورجعت بلدها عشان تبدأ صفحه جديده فى حياتها فى بيت أهلها من جديد .
كوكى كانت من محافظه من محافظات الدلتا وبيت أهلها مكون من خمس ادوار الدور الارضى وده كان عباره عن محلات الدور التانى وده كان شقة أبوها وامها وهما ناس كبار معديين السبعين ( ومتنتظروش أى حاجه تانى ليهم فى القصه )
الدور التالت أخت كوكى ساندرا وجوزها عماد ، ساندرا دى حاجه كده أصغر من كوكى باربع سنين متجوزه من سنتين قصيره وجسمها حاجه زى دينا الرقاصه بالظبط بس على ابيض وشها كده البيبى فيس
الدور الرابع أخو كوكى كريم ومراته مادونا متجوزين من سنه تقريبا ، مادونا دى نفس سن اخت كوكى طولها كويس يعنى تقريبا كده 170 سم عندها فخاد مرسومه وطياز مش كبيره بس مدوره وبارزه وطريه زى الجيلي البزاز بقى حاجه كده متوسطة تمسكهم بكفة إيدك وحاجه كده طريه فشخ كلها على بعضها كده فرسه وعايزة خيال .
رجعت كوكى بلدها وقعدت مع ابنها فى شقة أبوها وامها وكان البيت كله بيقعد معاها ويسلوها ويخرجوها وكانت اختها ساندرا ومرات اخوها مادونا دايما يقعدوا معاها ويخرجوا معاها وكل يوم معزومه على الغداء او العشاء عند حد من اخواتها كانوا بيحاولوا ينسوها مشاكلها القديمه مع حماتها ويعوضوها شويه عن وفاة جوزها رغم أن فات سنين على الموضوع ده لكن مش عايزينها تبقى لوحدها عشان مترجعش تفتكر الكلام ده تانى وعدت الأيام وكانت كوكى مبسوطة قوى بعشيتها فى بيت أهلها وكانت تيجى تقعد عند حماها وحماتها اسبوع كل شهر وترجع تانى لبيت أهلها فى بلدها .
وفى يوم كانت قاعده فى شقتها وسمعت باب شقة أختها بيتقفل فتوقعت أن ساندرا نازله تقعد معاها كالعاده وراحت فتحت الباب بس ساندرا مكنتش على السلم استغربت وقالت يمكن تهيئات وعدت الأيام وتتكرر الموقف ده مره تانى فاستغربت بس المره دى وبعد ساعه الباب خبط تانى وبعد شويه لقيت مادونا مرات اخوها بتخبط وجايه تقعد معاها ولما سألتها على ساندرا ردت مادونا وقالت معرفش أنا قولت يمكن معاكى زاد الشك فى قلب كوكى أكتر واكتر وقررت أنها تتابع الدنيا من بعيد وخصوصا لما شكت أن مرات اخوها مادونا وجوز أختها عماد ممكن يكونوا على علاقه مع بعض وبدأت تراقب السلم ومين طالع ومين نازل واستغلت أن كان ليها اوضه على السطح كانت دايما تطلع فوق وتشوف الدنيا شكلها ايه .
ومستنتش كتير وكانت المفاجأة. ................
يا ترى كوكى هتشوف ايه ........
وهتتفاجئ بايه. ...........
وايه اللى مخبياه الأيام عن عيله كوكى. ..........
هو ده اللى هنعرفه فى الجزء اللى جاي. .........
عارف أنه جزء صغير جدا جدا جدا
مافيهوش أى سكس ...
بس اعتبروه جزء التعارف على أبطال القصه الجديده زى ما اتعودنا فى قصص السلسلة كلها أن أول جزء للتعارف.......
_________________________________ __
الجزء الثانى
ومستنتش كتير وكانت المفاجأة. ................
وفى يوم كانت كوكى قاعده فى موقعها عشان تراقب الاوضاع وتشوف الدنيا وتكشف الخيانه ولكن وهى قاعده لقيت اختها طالعه عند شقة اخوها وهنا فقدت الأمل فى أنها تكشف حاجه لأن كده اختها عند اخوها وصعب أن يحصل اى حاجه بين مادونا و عماد اليوم ده وقررت تنزل تقعد مع أخواتها شويه وتسلم عليهم واهو تسلى وقتها معاهم شويه وفعلا نزلت خبطت على باب شقة اخوها بس اخوها اتأخر فى الفتح وبعد ما خبطت شويه لقيت اخوها بشورت وفلنه حملات وشكله زى اللى قايم من النوم أو تعبان كده
كوكى : ايه يا كيمو يا بنى ساعه على الباب
كريم : معلش يا كوكى كنت نايم ومادونا مش هنا
كوكى : نايم ؟؟!!!! ليه هو انت لوحدك ؟؟؟
كريم : أيوه يا بنتى ما بقولك مادونا مش هنا فقالت أنام لغاية ما تيجى
كوكى : ليه هو ساندرا مش هنا
كريم اتلغبط كده واتوتر شويه : اااااااا لا مش هنا ااااااا هتيجى هنا ليه تلاقيها فى شقتها مثلا أو راحت مشوار أو حاجه ممكن خرجت مع عماد لا ايه اللى هيجيبها دلوقت
كوكى : اممممممم طيب خلاص كنت مفكراها هنا كمل نوم أنت وأنا هنزل اقعد بقى اتفرج على أى حاجه
كريم : طيب ماشى ماشى
كوكى : طيب باى
كريم : باى
قفل كريم الباب وفضلت كوكى واقفه قدام الباب مذهوله ومستغربه هو فى ايه أكيد مش تهيئات هى فعلا شافت ساندرا طالعه ودخلت عند كريم بس ليه كريم أنكر ده وليه كريم لابس كده وأخته معاه بس بردوا الأغرب هو ليه كريم قالها أن ساندرا مش هنا هو ممكن يكون فى حاجه بينهم ممكن يكونووووو لا لا لا دول أخوات مستحيل ازاى يكون فى كده فى ايه هو فى حاجه مش مفهومه لازم أكيد فى حاجه معينه بينهم عشان كده مش عاينزها تعرف بس ايه الحاجه ودى اللى مستحيل يكونوا بيعملوا حاجه كده مع بعض بس ابعد يا شيطان ابعد يا شيطان اكيد اخواتى مش هيعملوا كده .
طلعت تانى كوكى مكانها اللى بتقعد فيها واستنت لغاية ما بعد ساعه ونص تقريبا ولقيت اختها نازله من عند اخوها وفضلت كوكى طول الأسبوع دماغها تودى وتجيب فى أية اللى بين اخوها وأختها وطبعا ايه اللى بين جوز أختها ومرات أخوها .
وفى يوم كانت قاعده ولقيت ساندرا مرات اخوها نازله عند شقة اختها واستنت شويه وفضلت قاعده ونزلت خبطت وهى بتخبط لقيت اختها هى اللى بتفتح سلمت عليها
كوكى : ايه يا بت يا ساندو مش باينه يا واطيه
ساندرا : صدقينى الشغل شويه وأم عماد كانت تعبانه فكنا بنروحلها كتير
كوكى : تعيشى وتجاملى يا حبيبتي
ساندرا : تربيتك يا قلبى
كوكى : ما التربيه واضحة هنقف ع الباب مش هنخش
ساندرا سنه ارتباك : اااااااا لا مش هينفع
كوكى : هو ايه اللى مش هينفع
ساندرا : قصدى أن يعنى الدنيا مكركبه وبتاع تعالى ننزل نقعد عند ماما تحت
كوكى : أنا زهقت من تحت تعالى نوضب جوه
وكانت بتحاول تبص جوه تشوف مادونا فين لانها شافتها وهى نازله وداخله عند ساندرا فازاى ساندرا بتقول أن الدنيا مكركبه هى مكركبه عليها وعلى مادونا لا هو فى ايه
قطع تفكيرها صوت ساندرا : انتى يا بنتى يابت روحتى فين
كوكى : أنا معاكى
ساندرا : طب يالا ننزل تحت
كوكى : طب ما أساعدك فى التوضيب
ساندرا : مش هينفع عشان عماد نايم جوه وهيصحى لو عملنا حاجه وهو تعبان مع مامته كتر خيره
كوكى : امممممم طيب خلاص
ساندرا : رايحه فين
كوكى : طالعه اقعد فوق
ساندرا : طب استنى هاجى اقعد معاكى
كوكى : لا خليكى مع جوزك أنا فوق بحب اقعد لوحدى
ساندرا : شويه وهطلعلك
كوكى : ابقى هاتى عصير وانتى طالعه
قالتها عشان تخلى أختها متحس أنها شاكه فى حاجه وطلعت تقعد فوق وهى بتفكر هو فى ايه ازاى ده هى شافت مادونا نازله من عند ساندرا طب هو ساندرا ومادونا بيتساحقوا مع بعض ولا ايه ولا ساندرا عندها علم بالعلاقه اللى بين مادونا وعماد وساكته طب بتشاركهم طب هما ماسكين عليها حاجه عشان كده بيعملوا كده قدامها ولا كل اللى فى دماغها ده تخيلات بس تخيلات ايه دى شافت مادونا نازله وساندرا أنكرت وجودها من الأساس ومرضيتش تخليها تخش أصلا هو من أمتى أساسا ساندرا بتمنع حد يخش شقتها حتى وهى متكركبه وبعدين متكركبة ايه دى مادونا جوه هى متأكده هى شافتها بعنيها طب هو فى علاقة بين اللى حصل من ساندرا دلوقت وبين اللى حصل من كريم من كام يوم طب ممكن تكون فى علاقه بين ساندرا وكريم عشان كده عماد ومادونا كاسرين عين أخواتها وبيعملوا اللى هما عايزينوا مع بعض طب هل كريم اصلا يعرف حاجه كده ولا ايه مش فاهمه حاجه بعد شويه قطع تفكيرها صوت ساندرا
ساندرا : كوكى كوكى انتى يا بنتى
كوكى : ايه يا ساندرا
ساندرا : ايه يا بنتى سرحانه فى ايه
كوكى : لا ولا حاجه
ساندرا : ولا حاجه ازاى دا انتى كنتى فى عالم تانى
كوكى : ابدا كنت سرحانه فى حظى
ساندرا : يا بنتى متعوليش هم كلنا حواليكى واحنا معاكى
كوكى : ما أنا عارفه ، مقولتليش كان مالها أم عماد
ساندرا : كانت تعبانه اليومين اللى فاتوا وكان عماد على طول معاها ما انتى عارفه أصله وحيد معندوش أخوات وانا كنت بروح اقعد معاه يعنى واهو اساعدها
كوكى : اممم اه **** يساعدك على فعل الخير
ساندرا : **** يخليكى يا حبيبتى اشربي عصير
وقعدوا يشربوا العصير ويتكلموا فى حاجات كتير مختلفه وعن حياة ساندرا مع عماد مبسوطين مع بعض ولا لا وكانت كوكى مستغربه من أن ساندرا بتشكر قوى فى عماد رغم أنه بيخونها قدام عنيها وده عمق فكرة أنه كاسر عنيها بحاجه وفى وسط الكلام طلع عماد قعد معاهم وقال أنه كان نايم وصحى ملقاش ساندرا نزل سأل عند حماته وهى قالتله أنهم هنا بدأ الشك يزيد وخصوصا أن أمها متعرفش هى فين وبعد شويه طلعت مادونا وعملت أنها زعلانه أنهم طلعوا من غيرها وقعدوا يحكوا ويهزروا بس تخيلات كوكى مرحتش عن دماغها خالص وفضلت تفكر يا ترى ايه اللى بينهم وبين بعض انتهت السهره ونزل كل واحد شقته وفضلت كوكى تفكر لغاية ما غلبها النوم .
استمرت كوكى فى مراقبة أهل البيت ومحاولة فك اللغز والسر اللى مخبينوا ومحدش عارفه وخصوصا أن الموضوع بيزداد غرابه لأن تكرار الزيارات بينهم كتير بشكل متبادل وبشكل غريب ومريب يعنى مثلا أوقات أختها تطلع لاخوها وهى عارفه أن مرات اخوها موجوده ولما تنزل كوكى تستكشف تطلع
مرات اخوها من على الباب تنكر وجود كريم وساندرا أو يحصل العكس أن اخوها ينزل لاختها وهى عارفه أن جوز أختها موجود ولما تنزل يطلع عماد ينكر وجود كريم وساندرا وطبعا لو بدلنا المواقف أن جوز أختها يطلع لمرات أخوها وهى عارفه أن اخوها موجود ولما تنزل يطلع كريم ينكر وجودهم أو أن مرات اخوها تنزل لجوز أختها فى وجود أختها وأختها تنكر وجودهم أصلا طبعا غير الزيارات الطبيعية بين اخوها وأختها فى عدم وجود جوز أختها أو مرات اخوها أو العكس الزيارات بين جوز أختها ومرات أخوها فى عدم وجود أختها واخوها مش بس كده ده فى مره وده اللى كان هيجنن كوكى شافت عماد طالع عند مادونا وفى نفس الوقت كريم نازل لساندرا وده اللى خلى كوكى كانت هتتعفرت وعقلها بقى مشلول مش قادر يفكر هو فى ايه هو ازاى كده معقول يكونوا بيبدلوا مع بعض ازاى كده وليه كده وايه اللى وصلهم لكده .
فضلت كوكى أسبوع كامل تهرى فى نفسها وتخيلات بتجري ورا بعض جوه دماغه وهى شيفاهم طالعين نازلين على بعض وهى مش عارفه ليه كده وليه ده وبيعملوا ايه جوه وبعدين نزلت الأجازة الاسبوع عند حماها عشان ابنها يزور جده وجدته وأهل المرحوم أبوه وبعد ما رجعت كانت سهرانة فى وقت متأخر فى اوضتها وبرج مراقبتها ومتوقعة أنه خلاص الوقت اتأخر ومافيش أى حاجه غريبه هتحصل وكانت معاها عصيرها ولبها وكتاب بتقراه بس فجأة سمعت صوت الباب بيتقفل بصت بسرعه ولقيت اختها وجوزها طالعين عند أخوها وتوقعت أنها سهره عائليه بين بعض مش هيبقى فيها حاجه وقررت تكمل قرايه آخر جزء فى الكتاب وهو جزء صغير وتنزل تقعد معاهم وفعلا خلصت ونزلت خبطت على شقة اخوها المكان اللى متجمع فيها العيله كلها وفتحتلها مرات اخوها وكانت لابسه حاجه غريبه قميص نوم قصير خالص يدوب مغطى لغاية نص فخادها وصدرها وباين أن مافيش حاجه تحتها
كوكى : ايه سهرانين
مادونا : كنا لسه هنام أنا واخوكى
كوكى : نععععععم تناموا !!!؟؟؟؟ ليه هو مش ساندرا وعماد هنا
مادونا : اااااااااا لا مش هنا هيجوا يعملوا ايه
كوكى بعصبية وصوت عالى : يعملو ايه
وراحت زيحاها بعيد : أنا هخش أشوف بتعملوا ايه يا ولاد الكللابب
وكانت المفاجأة ......
وكانت صدمه ......
لقيت اختها عريانة ملط وقاعده على حجر أخوها وزب اخوها جوه كسها وجوزها حاطت زبه فى بقها وهما التلاتة عريانين اتصدمت كوكى وبدأت تزعق وتشتم راح عماد جوز أختها جرى بسرعة وكتم بقها وكتفها بسرعه وقعد بيها على أقرب كرسى و ...........................
تفتكروا ايه اللى هيحصل مع كوكى باقى السهره
___________________________________ _
التسميات :
قصص